نصت اتفاقية حقوق الطفل ان من حق الطفل ان يعيش في بيئة امنة و ان يكون له بيت يعيش فيه مع اسرته, و مدرسة يتعلم فيها و ملعب يلعب فيه ووو....
لذا كان على الدول توفير ذلك للطفل.
كان ذلك حقه و لكن ألا يرتب عليه ذلك واجب الحفاظ على بيئته؟؟
من هنا كان على الاهل و الام خاصة
العمل على خلق الوعي البيئي لدى الأطفال و توجيه اهتمامهم الى حب البيئة و الحفاظ عليها
.
- علمي طفلك كيف يكون صديقا للبيئة في البيت؟
-علميه كيف يحافظ على الماء لان لكل قطرة لها قيمة في حياة الانسان.
- علميه كيف يتجنب الاسراف في استخدام الماء عند غسل يديه ووجهه ,وأسنانه , فلا يترك الصنبور مفتوحا أثناء ذلك .
-علميه كيف يكون حمامه سريعا ,قلا يترك الدوش مفتوحا لمدة طويلة ,او يملاء الحوض بالماء فقط ليجلس أو ليلعب فيه.
- علميه كيف يغسل الخضار و الفواكه بإستعمال القليل من الماء
-كوني قدوة له صديقة حقيقية للبيئة
- علمي طفلك كيف يكون صديقا للبيئة في المدرسة
فهي بيته الثاني بعد أسرته و بيته, و فيها يتعلم حروفه الاولى , لذا عليه الحفاظ عليها بأن يكون بيئيا في كل تصرفاته
- فلا يتلف ممتلكات مدرسته من حواسيب و أدراج و كتب و قصص و غيرها
- وعليه الحفاظ على نظافة كافة مرافق المدرسة
-وأن لا يلقي بالاوساخ الا في الاماكن المخصصة لذلك
- وان لا يكتب ولا يرسم على الحيطان بل يعلق عليها اللوحات الجميلة
-يعتني بحديقة المدرسة فلا يتلف المزروعات بل يساهم في زرع المزيد لتصبح مدرسته أجمل
- علمي طفلك كيف يكون صديقا للبيئة في الأماكن العامة
- فلا يلقي الاوساخ الا في الاماكن المخصصة
- والا يصدر الاصوات المزعجة
-والا يتلف الممتلكات العامة من اشجار و مقاعد و غيرها
-شاركيه زراعة بعض النباتات و اهميتها للبيئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق